“From 100 to 100 to 400″ to 100 to 400”

آخر تحديث قبل 8 دقيقة

1 00 شخص وجرح أكثر من 400، حسب مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة اللبنانية.

Remove the water from the water.

وشن الجيش الإسرائيلي، فجر الإثنين، سلسلة جديدة من غارات الجوية Remove the water from the water.

وبحسب ما نقلت وكالة فرانس برس، فإن الغارات الإسرائيلية مناطق وأودية في محافظة النبطية في جنوب لبنان، كما طالت أنحاء عدة في The Lord is here.

وتزامنت الضربات جنوباً مع “غارات كثيفة على منطقة البقاع” الحدودية م ع سوريا في شرق لبنان.

وقال مصدر مقرب من حزب الله إن الغارات “استهدفت العديد من المواقع في سلسلتي جبال لبنان الغربية والشرقية وصولا إلى منطقة الهرمل”.

ودعت عمليات ير الطارئة.

صرح المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاغاري في مؤتمر صحفي بأنه “The water is in the water. ومناطق يستخدمها حزب الله لأغراض عسكرية، مثل تلك المستخدمة لتخزين سلحة، الابتعاد فوراً عن دائرة الخطر من أجل سلامتهم”.

وقال إن الجيش سيشنّ المزيد “من غارات المكثّفة والدقيقة ضد الأهداف الإرهابية التي زرعت بشكل واسع في مختلف أنحاء لبنان”.

وأضاف هاغاري أن حزب الله حوّل “جنوب لبنان إلى منطقة حرب، وأنه يخفي ا لأسلحة داخل منازل المدنيين وبالتالي يعرض المواطنين الذين يعيشون في جنوب لبنان للخطر”.

وتابع أنه “ومنذ عشرين عاماً، نشر حزب الله أسلحة في جنوب لبنان، كما أ نه يضع صواريخ كروز داخل منازل المدنيين”.

” سكان القرى في لبنان الذين يعيشون داخل أو بالقرب من المباني والبيوت التي يخفي فيها حزب الله أسلحته إلى إخلائها فورا حفاظا على سلامتهم”.

وزير قال إن العمليات العسكرية ” ر حتى نصل إلى نقطة يمكننا فيها ضمان العودة الآمنل إسرائيل إلى ديارها”. اللازمة لتحقيقها”.

وقالت وزارته إن غالانت أجرى تقييماً لجاهزية الجبهة الداخلية على فية التطورات الأمنية شمال إسرائيل.

وقال غالانت: “نحن في مرحلة جديدة من الحرب، مما يتطلّب الانضباط والال تزام بالتعليمات من قبل الجمهور”.

كما توعد قائد الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي بضرب “أيّ طرف يهدد مواط ني دولة إسرائيل”.

لكنّ الولايات المتحدة، الحليف الرئيسي لإسرائيل، قالت إن التصعيد ا لعسكري “ليس في مصلحة” إسرائيل، كما أكد الرئيس جو بايدن أنّ واشنطن تبذل قصارى جهدها لتجنب توسع رقعة النزاع.

من جانبه ندد رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي بـ”الخطة التدميرية” وسط غارات إسرائيلية مكثفة على شرق وجنوب لبنان يوم الإثنين، في وقت أعلن فيه الجيش الإسرائيلي أنه هاجم أكثر من 300 هدف لحزب الله.

وقال ميقاتي في اجتماع لمجلس الوزراء: “إن العدوان الإسرائيلي المستمر على لبنان هو حرب إبادة بكل ما تحمله الكلمة من معنى وخطة تدميرية تهدف إلى تدمير القرى والبلدات اللبنانية”.

وحث “الأمم المتحدة والجمعية العامة والدول المؤثرة… على ردع العدوان ( الإسرائيلي)”.

كما أعلن حزب الله مجدداً قصف منشآت لشركة رافائيل لأنظمة الدفاع الم تقدمة شمال حيفا في إسرائيل بالإضافة إلى قصف ثلاث قواعد للجيش الإسرائيلي بعشرات الصواريخ.

نهاية Twitter مشاركة

تلقى لبنانيون في عاصمة بيروت وعدد من المناطق، مكالمات هاتفية تحذ يرية عبر الشبكة الثابتة، مصدرها إسرائيل، تطلب منهم إخلاء أماكن Remove the water from the water.

وقالت الوكالة الرسمية: “تلقى مكتب وزير الإعلام في حكومة تصريف الأظ ال زياد المكاري اتصالاً، دعا خلاله المجيب الآلي الى إخلاء المبنى”.

ودعا الجيش الإسرائيلي السكان في لبنان إلى “الابتعاد” عن مواقع حزب له، متوعداً بشنّ المزيد من “الغارات المكثّفة والدقيقة”.

وفي بيان صدر لاحقاً، قال وزير الإعلام اللبناني زياد المكاري، عن ال رسائل التي ترسلها إسرائيل للبنانيين من أجل إخلاء أماكنهم إن “هذا الأسلوب ليس غريباً على العدو الاسرائيلي الذي يتوسّل كل السبل في حر به النفسية”.

ويمنع نظام الاتصالات المعمول مصدرها إس رائيل، لأن البلدين في حالة حرب وعداء رسمياً.

وشرح عماد كريدية، مدير عام هيئة أوجيرو، المؤسسة الرسمية المشغلة هاتف الثابت على أنظمة الاتصال من خلال استخدام رمز دولة صديقة، وهو ما يفسر تلقي اللبنانيين اتصالات عبر ال شبكة الثابتة”.

مواطنون الإثنين بتلقيهم كذلك رسائل نصية عبر هواتفهم الخلوية ، تضمنت طلب إخلاء، من أرقام غير ظاهرة.

وقال خالد، متحفظاً عن ذكر اسمه الكامل، وهو أحد سكان مدينة بيروت، رانس برس: “تلقيت رسالة نصية جاء فيها: إذا أنت متواجد في مبنى فيه سلاح لحزب الله ابتعد عن القرية حتى إشعار آخر”.

وكان نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم، قد قال خلال تشييع القيا دي إبراهيم عقيل، الأحد، والذي أعلن حزب الله مقتله في غارة إسرائيلية، “دخلنا المفتوح” ت بحسب ما نقل الموقع الإلكتروني لقناة الميادين اللبنانية من حزب الله، “أنّه لن يتم تحديد كيفية الرد على العدوان الإسرائيلي على الضا حية الجنوبية لبيروت”.

تصاعدت الاشتباكات خلال الأسبوع الماضي، إذ استهدفت إسرائيل اجتماعا لقادة في وحدة الرضوان التابعة لحزب الله في الضاحية لبيروت، مما أسفر عن مقتل مسؤولين بارزين في الوحدة.

اتصالات لاسلكية ر” تستخدمها عناصر حزب الله، والتي أدت إلى سقوط عشرات القتلى وآلاف Remove the water from the water.

في المقابل وردا على التصعيد الإسرائيلي، نفذ حزب الله اللبناني، حد، هجوما بالصواريخ استهدف مُجمعات صناعات عسكرية ‏لشركة “رفائيل”.

وأشار الحزب، في بيان، إلى أنه قصف “مجمعات الصناعات العسكرية لشركة ر فائيل المتخصصة في الوسائل والتجهيزات الإلكترونية، الواقعة في منطقة زوفولون شمال ‏مدينة حيفا، بعشرات الصواريخ من نوع فادي 1 وفاد ي 2 والكاتيوشا”.

كذلك أعلن الحزب أنه استهدف قاعدة ومطار “رامات ديفيد” للمرة الثانية ب عشرات الصواريخ.

ويُعد استهداف حزب الله لهذه المناطق تطورا في عمليات الحزب ضد إسرائ يل، فهذه المرة الأولى التي يستهدف فيها الحزب هذه المناطق، منذ بدء The date is 8/8/2023.